تُحَاوِل تُكْسَر الْخَاطِر
تَبَيَّنَّا نَقُوُل لَك شَاطِر
خَلَاص ابْشِر وَلَا يِهِمِّك
كَتَبْنَا اسْمُك مَع الْشُّطَّار
الْبِدَايَه
(1)
اضَافَه اتَت ع الْمُسِن مِن شَخْص غَرِيْب قَام بِقَبُوْل الاضَافِه
هُو وَلَكُم نَوْرَت مَسِنْجَرِي
هِي يِسْلَمُوْوْو
هِي مِن انْت ؟
هُو انْت الْلَّي ضَايِفْنِي !
هِي لَا مُسْتَحِيْل انَا اضفتَك بِس قِلّي مِن انْت يُمْكِن اعْرِفُك
هُو اسْمِي love angle
هِي مِن love angle
هُو اسْم الُشُهُره
هِي لَا ابْغَى اسْمُك الْحَقِيقِي
هُو اسْمِي فُلَان بْن فُلَان
هِي غَرِيْبَه ماعْرِفَتك <<<لِيَه تَعْرِفِيْن الْنَّاس كُلِّهِم
هِي طَيِّب مِن وَيَن انْت .....الْخ<<<وَيَبَدَاء الْتَّعَارُف
<<الْبَعْض مَازَال يُسْتَخْدَم هَذَا الاسْلُوب الْغَبِي فِي الْمَسِن
(2)
خَمْس اشْخَاص جَالِسِيْن عَلَى الْغَدَاء سَوَالَيَف وَضَحِك وُوَنَاسَه وَسَعَة صَدَر
يِجِيَك وَاحُط طَامِر بِالْبَي بِي يَقُوْل لْخَوَيْه الْلِي جَمْبُه شِوَف صُوْرَة هَالّبِنْت تَوِّي مُتَعَرَّف عَلَيْهَا لِي يَوْمَيْن بَس
وَان شَاء الْلَّه اقَابْلَهَا قَرِيْب
خُوَيَه يَلْعَن امِّك وَالْلَّه مَنَّت بِسَهْل اشْلُوْن قُدِّرَت تْجِيْبها
هُو لَا هَذَا سَر الْمِهْنَه
الْلِي جَالِسِيْن فِي الَجَلْسَه يَقُوْلُوْن وَرِّيِنَا نَشَوِوِف وَيُعْطِيْهِم بِكُل فَخْر
وَاحِد يَقُوْل حُلُّوْه وَالْثَّانِي يَقُوْل شَيْنَه<<<يِبَي يُعَلِّمُنَا انَّه الْشَّخْص الْفَاهِم فِي الْبَنَات وَانْه سِوَى شَي خَطِيْر مُوَب هَيِّن ابَد
(3)
يَدْخُل او تَدْخُل الْمُنْتَدَى .. الْمُدَوَّنَه ... الْفَيْس بُوْك شَّخْصِيَّه مَثَالِيِّه كَامِلَه
تَعَارَض الْتَّعَارُف وَتُمَجِّد الْحُب وَتُكْرَه الْخِيَانَه وَلَا تَعْرِف لِلتَرَّقِيم طَرِيْق وَتُكْرَه الْمُدَخِّنِيْن
اوَّل مَاتَقَفل الْمُنْتَدَى
تُدْخِل الْمُسِن وَتُشَغِّل الْكَّام وَتَعَرَّض وَالسِّجَارِه بِيَدِهَا
تَذُب عَلَى هَذَا وَتَنْكُت عَلَى هَذَا <<<شَي عَجِيْب فِعْلَا لِمَا تُشَوَّف شَخْص يُنَاقِض كَلَامِه
(4)
يَقُوْل او تَقُوْل بَس فَتْرَه وَبَعْد الْزَّوَاج بِتَرْك كُل هَّالاشْيَاء وَبسْتَقِيم وَاغَيِّر حَيَاتِي كُلُّهَا
وَانْتَبِه لِزَوْجِي وَاوْلادِي وَبِتَغَيُّر بَس تَشُوْف كُل هَذَا نَتَوْنَس وِنْضَيَّع وَقْت !!<<<هَذَا نَاسِي ان مَن شَب عَلَى شَي شَاب عَلَيْه
(5)
مُتَزَوِّج وَعِنْدَه عُيَال ويَرَّكظ وَرَاي هَذِي وَذِيْك يَقُوْل اكْمَال الْفَرَاغ بَس وَلَا انَا فَاهِم الِشْغَلَّه وَمَو صَغِيْر يَنضحَك عَلَي
انَا اعْرِف لَهُم زَيْن لَا تَخَاف عَلَي <<< هَذَا يَنْطَبِق عَلَيْه الْمَثَل اذَا كُنْت تَعْلَم فَتِلْك مْصِيَبَه وَاذّا كُنْت لِاتُعَلِّم فَالْمُصِيبُه اعْظَم بِاخْتِصَار الْلِي يُكَذِّب الْكِذْبِه وَيُصَدِّقُهَا
(6)
وَالْلَّه امْس نَزَلَت المَوي مَع قَرِيْبَتِي وَفِي وَاحِد طفشُنا بَس يَرْكُض وَرَاي وَانَا مُطَنَشتُه <<<تَبُي تِقُوَلَّك يَاحِمَار افْهَم انَا حُلُّوْه
( هُمُوْم قَلْب جَرِيْح )
نسيو فعلنا ان هذا دين وانه سيرد له بالدنيا قبل الاخره وفعلا نسيو ان هذا الدين للفتاه والشاب
وغداء ستاتي الأيام لهم لتثبت صحة كلامي....
اكِيْد اغْلِب هِالْقَصّص نَسْمَعُهَا يَوَمِيّما وَمَن الْجِنْسَيْن تِيْب لِيَه هُالتُخَلف لِيَه كُل هَالْنَّفَس الْمَرِيضِه
الْكُل يَقُوْل نَحْن مُسْلِمُوْن وَنَفْتَخِر بِالْاسْلَام صَح؟
تُصَدِّقُوْن الْنَّصَارَي اشْيَاء كَثِيْرُه عِنْدَهُم صَرِيْح وَكُل مَكَان لَه اهْلَه وَنَاسُه
وُاحْنَا مَازِلْنَا نَعِيْش نَفْس الْمُعَانَاه
بِكُل امَانِه وَصَرَاحَه وَمِصْداقِيْه كَرِهَت عَالِم الْشَّبَكَه الْعَنْكَبُوْتِيَه مِن الَافَلام الْهِنْدِيَّه الْلِي اشُوْفَهَا كُل يَوْم
وَلَا مِن الْسَّوَالِف الْمَاصِخِه
الْلَّه يَرْحَم زَمَان اوَّل حَتَّى الْشَات كَان لَه طَعْم وَنَاسُه غَيْر الْحِيْن اي شَخْص يَدْخُل قَبْل الْسَّلَام
يُكْتَب مُمْكِن اتْعَرْف
تَصَدَّق او لَا تُصَدَّق: فِي بِلَاد الْكُفْر حَتَّى الْعَلَّاقَات الْجِنْسِيَّه اذَا مَاكَان عِنْدَهُم تُوَافِق افْكَار بَيْن الْشَّخْصَيْن لَايَكُوْن هُنَالِك اي عُلَاقَه
وَنَحْن مَازِلْنَا الْشَّخْص عِنْدَه فِي الْمَسِن اكْثَر مِن الـــــــــــف ايْمِيّل
يَعْنِي هَل الِشْغَلَّه كَشَخَه او حَرَكَه خِنْفُشَارِيْه او وْشُو يَعْنِي بِالْظَّبْط
وَالْعَجَب الْعُجَاب انّي بَحْصُل رُدُوْد مَثَالِيِّه عَلَى الْمَوْضُوْع وَكَأَن الْشَّخْص غَيْر مَعْنِي وَانْه طَالِع بَرَاءَه
مخرج
في سلم الطائره بكيت غصبن بكيت
على محبين قلبي عندما ودعوني
تحياتي الخاصه
عبد الرحمن سهيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق