الخميس، 31 مايو 2012

الأصول والفروع

                                               الأصول والفروع


مسلم , سني ,سلفي , شيعي , ليبرالي , علماني , بيروقراطي , تبشيري , استشراقي , قروي , حضري  , بدوي


كلمات كثرة في طرح المواضيع الأجتماعيه فأغلب انواع السباب والشتام تذهب الى أحد هذه الأنواع ولأن الكثير لم يقفو على معانيها أحببت

أن افصلها حسب اصولها ومصادرها


العلمانيه حسب بعض المصادر تظهر أن :

العلمانية في العربية مشتقة من مفردة عَلَم وهي بدورها قادمة من اللغات السامية القريبة منها؛
 أما في الإنجليزية والفرنسية فهي مشتقة من اليونانية بمعنى "العامة" أو "الشعب"
وبشكل أدق عكس الإكليروس أو الطبقة الدينية الحاكمة؛
وإبان عصر النهضة بات المصطلح يشير إلى القضايا التي تهم العامة أو الشعب بعكس القضايا التي تهم خاصته.
 أما في اللغات السامية ففي السريانية تشير كلمة  (نقحرة: عَلما) إلى ما هو منتمي إلى العالم أو الدنيا
أي دون النظر إلى العالم الروحي أو الماورائي، وكذلك الأمر في اللغة العبرية:  (نقحرة: عُولَم)
والبابلية وغيرهم؛ وبشكل عام لا علاقة للمصطلح بالعلوم أو سواها وإنما يشير إلى الاهتمام بالقضايا الأرضية فحسب .
أذن العلمانيه ليست ضد الدين ولكنها تسير محايده للدين وتخدم الدين في أمور كثيره , ففرع من فروع الأسلام العلمانيه



الليبراليه ايضاء تقوم على :

تقوم الليبرالية على الإيمان بالنزعة الفردية القائمة على حرية الفكر والتسامح
واحترام كرامة الإنسان وضمان حقه بالحياة وحرية الاعتقاد والضمير وحرية التعبير والمساواة
أمام القانون ولا يكون هناك دور للدولة في العلاقات الاجتماعية، فالدولة الليبرالية تقف على الحياد
أمام جميع أطياف الشعب ولا تتدخل فيها أو في الأنشطة الاقتصادية إلا في حالة الإخلال بمصالح الفرد.

وتقوم الديمقراطية الليبرالية على تكريس سيادة الشعب عن طريق الاقتراع العام
وذلك للتعبير عن إرادة الشعب واحترام مبدأ الفصل بين السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية
وأن تخضع هذه السلطات للقانون من أجل ضمان الحريات الفردية وللحد من الامتيازات الخاصة
ورفض ممارسة السيادة خارج المؤسسات لكي تكون هذه المؤسسات معبرة عن إرادة الشعب باكمله.


بذلك الليبراليه من أخلاقيات الأسلام  فكونك ليبراليا ليس عيبا

والبيرو قراطيه تعني

البيروقراطية
يأتي أصل كلمه بيروقراطية من الفرنسية من كلمه بيرو (Bureau ) أي مكتب ،
وترمز للمكاتب الحكومية التي كانت في القرن الثامن عشر ،
والتي كانت تغطى بقطعه من القماش المخملي الداكن اللون ،
ومن اليونانية من كلمه (Kratos ) ، أي القوه ، (السلطة ، والسيادة) ،
 وقد استخدمت كلمه البيروقراطية للدلالة على الرجال الذين يجلسون خلف المكاتب الحكومية ويمسكون بأيديهم بالسلطة ،
 ولكن توسع هذا المفهوم ليشمل المؤسسات غير الحكومية ،
كالمدارس والمستشفيات والمصانع والشركات وغيرها وهو تنظيم نموذجي من المفروض أن يؤدي إلى إتمام العمل على أفضل وجه
 (وغالبا ما تطلق البيروقراطية على الانضباط وتطلق بعض الأحيان على أنها تعبير عن المجتمع الحديث وتطلق ايضاء لتعقيد التعاملات
من حيث الأجراءات الروتينيه


التبشير
التبشير هو مصطلح مسيحي يقصد به نشر الأنجيل بين مجموعة من البشر في محاولة لتنصيرهم.
 وتعرف الكنيسة الكاثوليكية التبشير بأنه: "عمل دعوي موجه إلى الذين لا يعرفون رسالة المسيح

الأستشراق

مصطلح غربي يعني بدراسة الشرق واحواله وثقافته وفلسفته وقد مر بمراحل مختلفه
إنّ الذين جاءوا لدراسة الشرق كانوا أفراداً متفاوتين، فمنهم من جاء بلباس عسكري أو غير عسكري،
 أو بصفة أطباء أو معلّمين، لكنّهم في حقيقة الأمر قساوسة كان هدفهم التنصير بالدين المسيحي،
وكانوا يتردّدون بكثرة على لبنان وسورية ومصر. ظلّت حركة الاستشراق موضع شكّ لدى الكثير،
 وبسبب هذا الغموض انقسم الناس نحوها إلى فريقين:

الأول: ينظر إلى المستشرقين بعين الاحترام.

والثاني: ينظر إليه على العكس من ذلك، لأنّه كان من بينهم أُناس مهّدوا للاستعمار الغربي،
 وكانوا أداة لتسلّط الغرب على الشرق، كما لا يخفى أنّ منهم جماعة دفعهم شوق التعرّف على الشرق وأسراره،
وتحمّلوا في سبيل ذلك كثيراً من الصعوبات والمشاق. وعلى أيّ حال مهما كانت الأغراض والدوافع التي دفعت للاستشراق،
فإنّ الاستشراق شيء، والمستشرقين شيء آخر



نهاية الجزء الأول


شكرا لقرائتكم موضوعي


عبد الرحمن سهيل الغامدي

صفحتي على الفيس بوك

صفحتي على تويتر

مدونتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق